لم تكن تلك التسديدة التي سددها صلاح ابن ال25 عام هي مجرد ضربة جزاء تصدي لها في مباراة
ولم يكن هدفا صعدنا به رسميا الي كاس العالم بل كانت ختاما مؤقتا لحلقات من علاقة غريبة
بين المصريين وبين أهم بطولة رياضية دولية مجمعة في العالم
كيف بدئت القصة لا نعرف
متي وكيف تتنهي لا نعرف ولن نعرف
نعرف فقط انها بدئت قبل قرابة القرن قبل ان يولد صلاح بسبعين عاما علي الاقل
مصر وكأس العالم - العشق الممنوع
يتابع