كان عصر يوم الرابع والعشرين من مايو الماضي رمضانياً حاراً، لكن "أشرف فيجو" لم يشعر بشيء خارج عن المألوف، منذ الظهيرة، احتمى من أشعة الشمس الحارقة بجدران محل بقالة صغير بحي بولاق الدكرور الشعبي، يعمل به بائعا، بجانب عمله الذي يعرف به نفسه "مغني وموزع مهرجانات".
لما نقول الفراعنة الدنيا تقوم تسمعنا (Ashraffigo)
When you say Pharaohs, the world must get up and listen